الحمد لله رب
العالمين أمر بالإحسان و وعد المحسنين بجزيل الثواب وأشهد أن لا إله إلا الله وحده
لا شريك له غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب، وأشهد أن محمد عبده ورسوله، حث
على الصدقة لا سيما في أوقات الحاجة صلى الله عليه وعلى جميع الآل والأصحاب وسلم
تسليما كثير.
العالمين أمر بالإحسان و وعد المحسنين بجزيل الثواب وأشهد أن لا إله إلا الله وحده
لا شريك له غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب، وأشهد أن محمد عبده ورسوله، حث
على الصدقة لا سيما في أوقات الحاجة صلى الله عليه وعلى جميع الآل والأصحاب وسلم
تسليما كثير.
أما بعد أيها
الناس
الناس
إن هذه
الدنيا دار ابتلاء وامتحان، ودار شدائد ورخاء، يتعاقب فيها الخير والشر، ويتعاقب
فيها العسر واليسر، ابتلاء وامتحان، وإن الله جل وعلا أمر المؤمنين عندما تنزل
الشدائد والحاجة والفقر أمرهم بالتعاون على دفع حاجة المحتاجين ومساعدة المعسرين،
فالله سبحانه وتعالى أعطى الأموال وأمر بالإنفاق أمر بالإنفاق منها كما قال سبحانه
وتعالى: (وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ
فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ* وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً
إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)، ووعد المحسنين بأنه
لا يضيع أجورهم، بل يضاعفها لهم أضعافا كثيرة (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ
قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ
وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون)، والنبي صلى الله عليه وسلم وصف المسلمين
بأنهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر
والحمى ، قال صلى الله عليه وسلم: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم
وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر
والحمى ، قال صلى الله عليه وسلم: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه
بعضا وشبك بين أصابعه صلى الله عليه وسلم، ومن كان عنده صدقة بإذن الله لوصول المساعدات إلى إخوانكم الذين هم
بحاجة إلى مساعدتكم إلى أن يفرج الله عنهم ويزيل شدتهم فإن الله سبحانه وتعالى
يفرج الكروب وييسر المعسور وهو على كل شيء قدير، والشدائد لا تدوم ولكن الله
يجريها ابتلاء وامتحان للعباد ويجعل فيها فرصة للمحسنين والمنفقين الذين يبتغون ما
عند الله سبحانه وتعالى، فهم بحاجة لعونكم بعد عون الله ومساعدتكم (وَمَا
تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ)، ولا يضيع أجر المحسنين
فبادروا وفقكم الله لتقديم التبرعات وسنقوم بايصالها للمحتاجين بإذن الله ولا
يحقرن أحد منكم التبرع لهم ولو بالشيء اليسير من الأغطية والملابس والأطعمة قال
صلى الله عليه وسلم: فاتقوا النار ولو بشق تمرة ، وكل ما كثرت المساعدة
وخلصت النية فالأجر أعظم فبادروا رحمكم الله هذه الفرصة التي أتيحت لكم واعتبروها
غنيمة لكم واعتبروها طريقا إلى الجنة فإن من يسر على معسر يسر الله عليه والله في
عون العبد ما كان العبد في عون أخيه (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى
وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)، فهذه فرصة عظيمة لمن يريد الأجر
والثواب ويريد مساعدة أخوانه المسلمين ويريد القربة عند الله سبحانه وتعالى
فبادروا رحمه الله بمساعدة هؤلاء المنكوبين كل بما تيسر له، والله لا يضيع أجر من
أحسن عملا.
الدنيا دار ابتلاء وامتحان، ودار شدائد ورخاء، يتعاقب فيها الخير والشر، ويتعاقب
فيها العسر واليسر، ابتلاء وامتحان، وإن الله جل وعلا أمر المؤمنين عندما تنزل
الشدائد والحاجة والفقر أمرهم بالتعاون على دفع حاجة المحتاجين ومساعدة المعسرين،
فالله سبحانه وتعالى أعطى الأموال وأمر بالإنفاق أمر بالإنفاق منها كما قال سبحانه
وتعالى: (وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ
فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ* وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً
إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)، ووعد المحسنين بأنه
لا يضيع أجورهم، بل يضاعفها لهم أضعافا كثيرة (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ
قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ
وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون)، والنبي صلى الله عليه وسلم وصف المسلمين
بأنهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر
والحمى ، قال صلى الله عليه وسلم: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم
وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر
والحمى ، قال صلى الله عليه وسلم: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه
بعضا وشبك بين أصابعه صلى الله عليه وسلم، ومن كان عنده صدقة بإذن الله لوصول المساعدات إلى إخوانكم الذين هم
بحاجة إلى مساعدتكم إلى أن يفرج الله عنهم ويزيل شدتهم فإن الله سبحانه وتعالى
يفرج الكروب وييسر المعسور وهو على كل شيء قدير، والشدائد لا تدوم ولكن الله
يجريها ابتلاء وامتحان للعباد ويجعل فيها فرصة للمحسنين والمنفقين الذين يبتغون ما
عند الله سبحانه وتعالى، فهم بحاجة لعونكم بعد عون الله ومساعدتكم (وَمَا
تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ)، ولا يضيع أجر المحسنين
فبادروا وفقكم الله لتقديم التبرعات وسنقوم بايصالها للمحتاجين بإذن الله ولا
يحقرن أحد منكم التبرع لهم ولو بالشيء اليسير من الأغطية والملابس والأطعمة قال
صلى الله عليه وسلم: فاتقوا النار ولو بشق تمرة ، وكل ما كثرت المساعدة
وخلصت النية فالأجر أعظم فبادروا رحمكم الله هذه الفرصة التي أتيحت لكم واعتبروها
غنيمة لكم واعتبروها طريقا إلى الجنة فإن من يسر على معسر يسر الله عليه والله في
عون العبد ما كان العبد في عون أخيه (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى
وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)، فهذه فرصة عظيمة لمن يريد الأجر
والثواب ويريد مساعدة أخوانه المسلمين ويريد القربة عند الله سبحانه وتعالى
فبادروا رحمه الله بمساعدة هؤلاء المنكوبين كل بما تيسر له، والله لا يضيع أجر من
أحسن عملا.
فاتقوا الله
عباد الله (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)، أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم: (فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ*
فَكُّ رَقَبَةٍ* أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ* يَتِيماً ذَا
مَقْرَبَةٍ* أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ* ثُمَّ كَانَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ* أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ
الْمَيْمَنَةِ* وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ*
عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ)، بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا
بما فيه من البيان والذكر الحكيم، أقولٌ قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولجميع
المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنَّه هو الغفور الرحيم.
عباد الله (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)، أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم: (فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ*
فَكُّ رَقَبَةٍ* أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ* يَتِيماً ذَا
مَقْرَبَةٍ* أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ* ثُمَّ كَانَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ* أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ
الْمَيْمَنَةِ* وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ*
عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ)، بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا
بما فيه من البيان والذكر الحكيم، أقولٌ قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولجميع
المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنَّه هو الغفور الرحيم.
الخطبة
الثانية
الثانية
الحمد لله
على فضله وإحسانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيما لشأنه، وأشهد
أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، وسلم تسليماً
كثيرا، أما بعد:
على فضله وإحسانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيما لشأنه، وأشهد
أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، وسلم تسليماً
كثيرا، أما بعد:
فاتقوا الله
عباد الله وعليكم بالجماعة، فإنَّ يد الله على الجماعة، ومن شذَّ شذَّ في
النار.
عباد الله وعليكم بالجماعة، فإنَّ يد الله على الجماعة، ومن شذَّ شذَّ في
النار.
دعاء ليوم الجمعة
الحمد لله الذى يرجي فضله ولا رازق غيره الله
أكبر ليس كمثله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير. اللهم لا تصدّ عنا
وجهك يوم أن نلقاك، اللّهم لا تطردنا من بابك فمن لنا يا ربنا إن طردتنا يا رب
العالمين ويا أرحم الراحمين. لا إله إلّا الله إقراراً بربوبيته سبحان الله خضوعاً
لعظمته ولا حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم. اللهم لك الحمد ملء السموات وملء
الأرض وملء ما بينهما وملء ماشئت بعدهما. وصلى اللهم على أشرف الخلق سيد المرسلين
محمد صلى الله عليه سلم وعلى أهله وصحبه أجمعين. بسم الله أصبحنا وأمسينا أشهد أن
لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأنّ الجنة حق والنار حقّ، وأنّ الساعة
آتية لا ريب فيها، وأنّ الله يبعث من في القبور.
أكبر ليس كمثله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير. اللهم لا تصدّ عنا
وجهك يوم أن نلقاك، اللّهم لا تطردنا من بابك فمن لنا يا ربنا إن طردتنا يا رب
العالمين ويا أرحم الراحمين. لا إله إلّا الله إقراراً بربوبيته سبحان الله خضوعاً
لعظمته ولا حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم. اللهم لك الحمد ملء السموات وملء
الأرض وملء ما بينهما وملء ماشئت بعدهما. وصلى اللهم على أشرف الخلق سيد المرسلين
محمد صلى الله عليه سلم وعلى أهله وصحبه أجمعين. بسم الله أصبحنا وأمسينا أشهد أن
لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأنّ الجنة حق والنار حقّ، وأنّ الساعة
آتية لا ريب فيها، وأنّ الله يبعث من في القبور.
اللّهم إنّا نسألك يا فارج الهم، ويا كاشف الغم،
يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا يا رحيم الآخرة، ارحمني برحمتك. اللهم
ارزقنا لذّة النظر لوجهك الكريم، والشوق إلى لقائك غير ضالين، ولامضلين، وغير
مفتونين، اللهم ظلّنا تحت ظلّك يوم لا ظلّ إلّا ظلّك. اللّهم إنّا نسألك أن لك
الحمد، لا إله إلّا أنت الحنان المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام
برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم لا هادي لمن أضللت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع
لما أعطيت، ولا باسط لما قبضت، ولا مقدّم لما أخّرت، ولا مؤخّر لما قدّمت. اللهم
أنت الغني ونحن الفقراء، واسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم أغثنا غيث
الإيمان في القلوب ولا تمنع عنا رحمتك يارب العالمين. اللّهم لك أسلمنا، وبك آمنا،
وعليك توكلنا وبك خاصمنا وإليك حاكمنا، فاغفر لنا ما قدّمنا وما أخّرنا، وما أسررنا
وما أعلننا، وأنت المقدّم وأنت المؤخّر، لا إله إلّا أنت الأول والأخر والظاهر
والباطن، عليك توكلنا وأنت رب العرش العظيم. الله أكبر ليس كمثله شيء في الأرض ولا
في السّماء وهو السميع البصير، اللهمّ إنّنا نسألك في صلاتنا ودعائنا بركة تطهّر
بها قلوبنا، وتكشف بها كروبنا، وتغفر بها ذنوبنا، وتصلح بها أمرنا، وتغني بها فقرنا،
وتذهب بها شرنا، وتكشف بها همّنا وغمّنا، وتشفي بها سقمنا، وتقضي بها ديننا، وتجلو
بها حزننا، وتجمع بها شملنا، وتبيّض بها وجهنا يا أرحم الرّاحمين. اللهمّ يا نور
السماوات والأرض، يا عماد السماوات والأرض، يا جبّار السماوات والأرض، يا ديّان
السماوات والأرض، يا وارث السماوات والأرض، يا مالك السماوات والأرض، يا عظيم
السماوات والأرض، يا عالم السماوات والأرض، يا قيّوم السماوات والأرض، يا رحمن
الدّنيا ورحيم الآخرة. يارب في يوم الجمعة وعدت عبادك بقبول دعواتهم.. سأدعو لقلب
قريب مِن قلبي، اللهم ارزقه ما يريد وارزق قلبه ما يريد واجعله لك كما تريد،
اللّهم قدر له ذلك قبل أن تأذن شمس الجمعة بالمغيب. اللهم لا تحرم سعة رحمتك،
وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عنى مواهبك لسوء ما عندي، ولا
تجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عنى برحمتك يا أرحم الراحمين. اللّهم لك
الحمد حمداً كثيراً طيباً مبارك فيه، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم
سلطانك، اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك، اللّهم لك
الحمد حتى ترضى ولك الحمد على الرضى. اللهم يا نور السماوات والأرض يا عماد
السماوات والأرض يا جبار السماوات والأرض يا ديّان السماوات والأرض يا وارث
السماوات والأرض يا مالك السماوات والأرض يا عظيم السماوات والأرض يا عالم
السماوات والأرض يا قيوم السماوات والأرض يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة. سبحان
الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر، ولله الحمد، وأستغفر الله عدد
خلقك، ورضى نفسك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك، اللهم اغفر للمسلمين جميعا الأحياء
منهم والأموات وأدخلهم جناتك، ، اللهم أرزقنا حبك وحب من يحبك.. اللهم لاتمنع
بذنوبنا فضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين ويا أكرم الأكرمين، اللهم لاتسلط علينا
بذنوبنا من لايخافك فينا ولا يرحمنا. اللّهم أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا
تبخل، وأنت العزيز فلا تذلّ، وأنت المنيع فلا ترام، وأنت المجير فلا تضام، وأنت على
كل شيء قدير. اللهم إليك مددنا أيدينا وعندك عظمت رغبتنا فاقبل توبتنا وارحم ضعف
قوتنا واغفر خطيئتنا واقبل معذرتنا واجعل لنا من كل خير نصيبا وإلي كل خير سبيلا
برحمتك يا ارحم الراحمين. اللهم لا تحرمنا من سعة رحمتك، ، ومن شمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا
تجازنا بقبيح عملنا، ولا تصرف وجهك الكريم عنا برحمتك يا أرحم الراحمين. اللّهم يا
مَن أمره بين الكاف والنون ويا أرحم من الأم الحنون، اللهم إنّي أسألك في صلاتي
ودعائي بركة تطهر بها قلبي وتكشف فيها كربي وتغفر بها ذنبي وتصلح بها أمرى وتغني
بها فقرى وتذهب بها شرى وتكشف بها همي وغمي وتشفي بها سقمي وتقضي بها ديني وتجلوا
بها حزني وتجمع بها شملي وتبيض بها وجهي يا أرحم الراحمين. اللّهم يا حي يا قيوم
يا ذو الجلال والإكرام اهدنا في من هديت وعافينا في من عافيت واقض عنّا برحمتك شرّ
ما قضيت، إنّك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، آمنا بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي
أرسلت فاغفر لنا ما قدمنا وما أخّرنا وما أسررنا وما أعلنّا وما أنت به أعلم أنت
المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير. لا إله إلّا الله الملك الحق المبين لا
إله إلّا الله العدل اليقين، لا إله إلّا الله ربنا ورب آبائنا الأولين سبحانك إنّا
كنا من الظالمين، لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي
ويميت وهو حيّ لا يموت بيده الخير وإليه المصير وهو علي كلّ شئ قدير. اللّهم يا
حيّ يا قيّوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك الأعظم الطيب المبارك، الأحبّ
إليك الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا استرحمت به رحمت، أن تجعلنا في هذه الدنيا من
المقبولين وإلى أعلى درجاتك سابقين، واغفر لنا ذنوبنا وخطايانا وجميع المسلمين
اللهم اغفر لنا وعافنا، واعف عنا واهدنا الى صراطك المستقيم وارحمنا يا أرحم
الراحمين برحمتك نستعين سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر،
ولله الحمد، اللّهم اغفر للمسلمين جميعا الأحياء منهم والأموات وأدخلهم جناتك، ،
وصلى اللهم على أشرف الخلق سيّد المرسلين محمد صلى الله عليه وآله وسلم وعلى أهله
وصحبه أجمعين
يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا يا رحيم الآخرة، ارحمني برحمتك. اللهم
ارزقنا لذّة النظر لوجهك الكريم، والشوق إلى لقائك غير ضالين، ولامضلين، وغير
مفتونين، اللهم ظلّنا تحت ظلّك يوم لا ظلّ إلّا ظلّك. اللّهم إنّا نسألك أن لك
الحمد، لا إله إلّا أنت الحنان المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام
برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم لا هادي لمن أضللت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع
لما أعطيت، ولا باسط لما قبضت، ولا مقدّم لما أخّرت، ولا مؤخّر لما قدّمت. اللهم
أنت الغني ونحن الفقراء، واسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم أغثنا غيث
الإيمان في القلوب ولا تمنع عنا رحمتك يارب العالمين. اللّهم لك أسلمنا، وبك آمنا،
وعليك توكلنا وبك خاصمنا وإليك حاكمنا، فاغفر لنا ما قدّمنا وما أخّرنا، وما أسررنا
وما أعلننا، وأنت المقدّم وأنت المؤخّر، لا إله إلّا أنت الأول والأخر والظاهر
والباطن، عليك توكلنا وأنت رب العرش العظيم. الله أكبر ليس كمثله شيء في الأرض ولا
في السّماء وهو السميع البصير، اللهمّ إنّنا نسألك في صلاتنا ودعائنا بركة تطهّر
بها قلوبنا، وتكشف بها كروبنا، وتغفر بها ذنوبنا، وتصلح بها أمرنا، وتغني بها فقرنا،
وتذهب بها شرنا، وتكشف بها همّنا وغمّنا، وتشفي بها سقمنا، وتقضي بها ديننا، وتجلو
بها حزننا، وتجمع بها شملنا، وتبيّض بها وجهنا يا أرحم الرّاحمين. اللهمّ يا نور
السماوات والأرض، يا عماد السماوات والأرض، يا جبّار السماوات والأرض، يا ديّان
السماوات والأرض، يا وارث السماوات والأرض، يا مالك السماوات والأرض، يا عظيم
السماوات والأرض، يا عالم السماوات والأرض، يا قيّوم السماوات والأرض، يا رحمن
الدّنيا ورحيم الآخرة. يارب في يوم الجمعة وعدت عبادك بقبول دعواتهم.. سأدعو لقلب
قريب مِن قلبي، اللهم ارزقه ما يريد وارزق قلبه ما يريد واجعله لك كما تريد،
اللّهم قدر له ذلك قبل أن تأذن شمس الجمعة بالمغيب. اللهم لا تحرم سعة رحمتك،
وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عنى مواهبك لسوء ما عندي، ولا
تجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عنى برحمتك يا أرحم الراحمين. اللّهم لك
الحمد حمداً كثيراً طيباً مبارك فيه، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم
سلطانك، اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك، اللّهم لك
الحمد حتى ترضى ولك الحمد على الرضى. اللهم يا نور السماوات والأرض يا عماد
السماوات والأرض يا جبار السماوات والأرض يا ديّان السماوات والأرض يا وارث
السماوات والأرض يا مالك السماوات والأرض يا عظيم السماوات والأرض يا عالم
السماوات والأرض يا قيوم السماوات والأرض يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة. سبحان
الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر، ولله الحمد، وأستغفر الله عدد
خلقك، ورضى نفسك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك، اللهم اغفر للمسلمين جميعا الأحياء
منهم والأموات وأدخلهم جناتك، ، اللهم أرزقنا حبك وحب من يحبك.. اللهم لاتمنع
بذنوبنا فضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين ويا أكرم الأكرمين، اللهم لاتسلط علينا
بذنوبنا من لايخافك فينا ولا يرحمنا. اللّهم أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا
تبخل، وأنت العزيز فلا تذلّ، وأنت المنيع فلا ترام، وأنت المجير فلا تضام، وأنت على
كل شيء قدير. اللهم إليك مددنا أيدينا وعندك عظمت رغبتنا فاقبل توبتنا وارحم ضعف
قوتنا واغفر خطيئتنا واقبل معذرتنا واجعل لنا من كل خير نصيبا وإلي كل خير سبيلا
برحمتك يا ارحم الراحمين. اللهم لا تحرمنا من سعة رحمتك، ، ومن شمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا
تجازنا بقبيح عملنا، ولا تصرف وجهك الكريم عنا برحمتك يا أرحم الراحمين. اللّهم يا
مَن أمره بين الكاف والنون ويا أرحم من الأم الحنون، اللهم إنّي أسألك في صلاتي
ودعائي بركة تطهر بها قلبي وتكشف فيها كربي وتغفر بها ذنبي وتصلح بها أمرى وتغني
بها فقرى وتذهب بها شرى وتكشف بها همي وغمي وتشفي بها سقمي وتقضي بها ديني وتجلوا
بها حزني وتجمع بها شملي وتبيض بها وجهي يا أرحم الراحمين. اللّهم يا حي يا قيوم
يا ذو الجلال والإكرام اهدنا في من هديت وعافينا في من عافيت واقض عنّا برحمتك شرّ
ما قضيت، إنّك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، آمنا بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي
أرسلت فاغفر لنا ما قدمنا وما أخّرنا وما أسررنا وما أعلنّا وما أنت به أعلم أنت
المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير. لا إله إلّا الله الملك الحق المبين لا
إله إلّا الله العدل اليقين، لا إله إلّا الله ربنا ورب آبائنا الأولين سبحانك إنّا
كنا من الظالمين، لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي
ويميت وهو حيّ لا يموت بيده الخير وإليه المصير وهو علي كلّ شئ قدير. اللّهم يا
حيّ يا قيّوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك الأعظم الطيب المبارك، الأحبّ
إليك الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا استرحمت به رحمت، أن تجعلنا في هذه الدنيا من
المقبولين وإلى أعلى درجاتك سابقين، واغفر لنا ذنوبنا وخطايانا وجميع المسلمين
اللهم اغفر لنا وعافنا، واعف عنا واهدنا الى صراطك المستقيم وارحمنا يا أرحم
الراحمين برحمتك نستعين سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر،
ولله الحمد، اللّهم اغفر للمسلمين جميعا الأحياء منهم والأموات وأدخلهم جناتك، ،
وصلى اللهم على أشرف الخلق سيّد المرسلين محمد صلى الله عليه وآله وسلم وعلى أهله
وصحبه أجمعين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire