الودود
إِنَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ
ٱلرَّحْمَـٰنُ وُدّاً
ٱلرَّحْمَـٰنُ وُدّاً
ابن منظور
: خطَب وُدَّ فلان : أرضاه ، تودَّد إليه ، طلب صداقته
: خطَب وُدَّ فلان : أرضاه ، تودَّد إليه ، طلب صداقته
•
رَجُلٌ وَدُودٌ : لَطِيفٌ ، كَثِيرُ الْحُبِّ هِيَ امْرَأَةٌ وَدُودٌ
رَجُلٌ وَدُودٌ : لَطِيفٌ ، كَثِيرُ الْحُبِّ هِيَ امْرَأَةٌ وَدُودٌ
• هُوَ
وَدُودٌ بَيْنَ أَهْلِهِ : مَحْبُوبٌ
وَدُودٌ بَيْنَ أَهْلِهِ : مَحْبُوبٌ
• هُوَ
اللَّهُ الوَدُودُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى ، أَيِ الْمُحِبُّ
لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ ، وَهُوَ فِي آنٍ الْمَحْبُوبُ فِي قُلُوبِ
أَوْلِيَائِهِ
اللَّهُ الوَدُودُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى ، أَيِ الْمُحِبُّ
لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ ، وَهُوَ فِي آنٍ الْمَحْبُوبُ فِي قُلُوبِ
أَوْلِيَائِهِ
فَقَالَ :
'' تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ ، فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأُمَمَ
(حديث)
'' تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ ، فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأُمَمَ
(حديث)
وَٱلَّذِينَ
آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً للَّه
آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً للَّه
يٰأَيُّهَا
ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي ٱللَّهُ
بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ
عَلَى ٱلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ
لاۤئِمٍ ذٰلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
المائدة
ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي ٱللَّهُ
بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ
عَلَى ٱلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ
لاۤئِمٍ ذٰلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
المائدة
مظاهر تودد
الله للإنسان
الله للإنسان
تكريمه :
مرتبته فوق الملائكة فجعلها تسجد له
مرتبته فوق الملائكة فجعلها تسجد له
فضله على
سائر المخلوقات بنعمة العقل والسمع والبصر والفؤاد
سائر المخلوقات بنعمة العقل والسمع والبصر والفؤاد
تسخير كل
الكون شمس وقمر ونجوم وحيوان وأشجار في خدمته
الكون شمس وقمر ونجوم وحيوان وأشجار في خدمته
ٱللَّهُ
ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ ٱلثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلْفُلْكَ
لِتَجْرِيَ فِي ٱلْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلأَنْهَارَ
ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ ٱلثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلْفُلْكَ
لِتَجْرِيَ فِي ٱلْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلأَنْهَارَ
وَهُوَ
ٱلَّذِي سَخَّرَ ٱلْبَحْرَ لِتَأْكُلُواْ مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً
وَتَسْتَخْرِجُواْ مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى ٱلْفُلْكَ مَوَاخِرَ
فِيهِ وَلِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
ٱلَّذِي سَخَّرَ ٱلْبَحْرَ لِتَأْكُلُواْ مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً
وَتَسْتَخْرِجُواْ مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى ٱلْفُلْكَ مَوَاخِرَ
فِيهِ وَلِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
نعمة الذوق
واللألوان الزاهية الخ
واللألوان الزاهية الخ
قُلْ مَنْ
حَرَّمَ زِينَةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِيۤ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ
ٱلرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا خَالِصَةً
يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ ٱلآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
حَرَّمَ زِينَةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِيۤ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ
ٱلرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا خَالِصَةً
يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ ٱلآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
فرحة الله
بتوبة الانسان
بتوبة الانسان
في رواية
لمُسْلمٍ قال رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: ": "للَّهُ
أَشدُّ فَرَحاً بِتَوْبةِ عَبْدِهِ حِين يتُوبُ إِلْيهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ
عَلَى راحِلَتِهِ بِأَرْضٍ فلاةٍ، فانْفلتتْ مِنْهُ وعلَيْها طعامُهُ وشرَابُهُ
فأَيِسَ مِنْهَا، فأَتَى شَجَرةً فاضْطَجَعَ في ظِلِّهَا، وقد أَيِسَ مِنْ
رَاحِلتِهِ، فَبَيْنما هوَ كَذَلِكَ إِذْ هُوَ بِها قَائِمة عِنْدَهُ، فَأَخذ
بِخطامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الفَرحِ: اللَّهُمَّ أَنت عبْدِي وأَنا
ربُّكَ، أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الفرح".
لمُسْلمٍ قال رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: ": "للَّهُ
أَشدُّ فَرَحاً بِتَوْبةِ عَبْدِهِ حِين يتُوبُ إِلْيهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ
عَلَى راحِلَتِهِ بِأَرْضٍ فلاةٍ، فانْفلتتْ مِنْهُ وعلَيْها طعامُهُ وشرَابُهُ
فأَيِسَ مِنْهَا، فأَتَى شَجَرةً فاضْطَجَعَ في ظِلِّهَا، وقد أَيِسَ مِنْ
رَاحِلتِهِ، فَبَيْنما هوَ كَذَلِكَ إِذْ هُوَ بِها قَائِمة عِنْدَهُ، فَأَخذ
بِخطامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الفَرحِ: اللَّهُمَّ أَنت عبْدِي وأَنا
ربُّكَ، أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الفرح".
الود هو في
مرتبة أعلى من الحب بل هو تعبير عن الحب
مرتبة أعلى من الحب بل هو تعبير عن الحب
بابتسامة
بهدية بكلمة طيبة باقتراب بحل مشاكلك
بهدية بكلمة طيبة باقتراب بحل مشاكلك
وجعل بينكم
مودة ورحمة العلاقة بين الزوجين تقوم على الحب وعلى التعبير عن الحب عمليا وهو
الود
مودة ورحمة العلاقة بين الزوجين تقوم على الحب وعلى التعبير عن الحب عمليا وهو
الود
مظاهر تودد
الله للمؤمنين وتودد المؤمنين إلى الله
الله للمؤمنين وتودد المؤمنين إلى الله
إِنَّ
ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحْمَـٰنُ
وُدّاً
ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحْمَـٰنُ
وُدّاً
فالتقرب
إلى الله تعالى يكون بعبادته وطاعته وأداء فرائضه، واجتناب محارمه،
إلى الله تعالى يكون بعبادته وطاعته وأداء فرائضه، واجتناب محارمه،
والتودد
يكون بفعل النوافل والمستحبات وترك المكروهات، وقد دل على هذا قول النبي صلى الله
عليه وسلم: " إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي
عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه،
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها،
ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه
البخاري.
يكون بفعل النوافل والمستحبات وترك المكروهات، وقد دل على هذا قول النبي صلى الله
عليه وسلم: " إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي
عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه،
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها،
ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه
البخاري.
عن أبيه ،
عن أبي هريرة ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال إذا أحب الله العبد قال
لجبريل : ياجبريل ، قد أحببت فلانا ، فأحبه ، فيحبه جبريل ، ثم ينادي في أهل
السماء : إن الله قد أحب فلانا ، فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول
في الأرض ،
عن أبي هريرة ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال إذا أحب الله العبد قال
لجبريل : ياجبريل ، قد أحببت فلانا ، فأحبه ، فيحبه جبريل ، ثم ينادي في أهل
السماء : إن الله قد أحب فلانا ، فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول
في الأرض ،
أصحاب
الكهف : نَحْنُ
نَقُصُّ عَلَيْكَ نبَأَهُم بِٱلْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُواْ بِرَبِّهِمْ
وَزِدْنَاهُمْ هُدًى }
الكهف : نَحْنُ
نَقُصُّ عَلَيْكَ نبَأَهُم بِٱلْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُواْ بِرَبِّهِمْ
وَزِدْنَاهُمْ هُدًى }
وَإِذِ
ٱعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ ٱللَّهَ فَأْوُوا إِلَى ٱلْكَهْفِ
يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِّنْ أَمْرِكُمْ
مِّرْفَقاً }
ٱعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ ٱللَّهَ فَأْوُوا إِلَى ٱلْكَهْفِ
يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِّنْ أَمْرِكُمْ
مِّرْفَقاً }
بل بركة
الخالق تمتد إلى الذرية { وَأَمَّا
ٱلْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلاَمَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي ٱلْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ
كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَآ
أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ
عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِـع عَّلَيْهِ صَبْراً
الخالق تمتد إلى الذرية { وَأَمَّا
ٱلْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلاَمَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي ٱلْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ
كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَآ
أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ
عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِـع عَّلَيْهِ صَبْراً
مظاهر تودد
الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الله
الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الله
اللهمّ
إليك أشكو ضعف قوّتي وقلّة حيلتي وهواني على النّاس، يا أرحم الرّاحمين، أنت ربّ
المستضعفين، وأنت ربّي، إلى من تكلني؟ إلى بعيدٍ يتجهّمني؟ أم إلى عدوٍّ ملّكته
أمري؟ إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك
الّذي أشرقت له الظّلمات، وصلح عليه أمر الدّنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو يحل
عليّ سخطك، لك العتبى حتّى ترضى، ولا حول ولا قوّة إلّا بك.
إليك أشكو ضعف قوّتي وقلّة حيلتي وهواني على النّاس، يا أرحم الرّاحمين، أنت ربّ
المستضعفين، وأنت ربّي، إلى من تكلني؟ إلى بعيدٍ يتجهّمني؟ أم إلى عدوٍّ ملّكته
أمري؟ إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك
الّذي أشرقت له الظّلمات، وصلح عليه أمر الدّنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو يحل
عليّ سخطك، لك العتبى حتّى ترضى، ولا حول ولا قوّة إلّا بك.
مظاهر تودد
الله إلى رسوله الكريم
الله إلى رسوله الكريم
سورة الضحى
سورة الشرح
سورة الشرح
المدح
الحقيقي : وإنك لعلى خلق عظيم
الحقيقي : وإنك لعلى خلق عظيم
الاسراء
والتكريم : سبحان الذي أسرى بعبده
والتكريم : سبحان الذي أسرى بعبده
تصحيح
السلوك مع اللطف : { عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ } * { أَن جَآءَهُ ٱلأَعْمَىٰ } * { وَمَا
يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ } * { أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰ }
السلوك مع اللطف : { عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ } * { أَن جَآءَهُ ٱلأَعْمَىٰ } * { وَمَا
يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ } * { أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰ }
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire