الإسلام والإرهاب لا يلتقيان خطبة
5أكتوبر2018
5أكتوبر2018
أكبر مظلمة تعرض لها الإسلام في هذا العصر نعته
بالإرهاب
بالإرهاب
اعتمادا على هذه الآية
وعلى ما يحدث في العراق وسوريا واليمن من قتل وذبح بين
المسلمين
المسلمين
والرد ما يلي :
الإعداد التهيئة والإحضار، ودخل في { ما استطعتم } كلّ
ما يدخل تحت قدرة الناس اتّخاذه من العُدّة. والخطاب لجماعة المسلمين ووُلاَة
الأمر منهم، لأنّ ما يراد من الجماعة إنّما يقوم بتنفيذه وُلاَة الأمور الذين هم
وكلاء الأمّة على مصالحها. والقوة كمال صلاحية الأعضاء لعملها وقد تقدّمت آنفاً
عند قوله
{ إن الله قوي شديد العقاب }
ما يدخل تحت قدرة الناس اتّخاذه من العُدّة. والخطاب لجماعة المسلمين ووُلاَة
الأمر منهم، لأنّ ما يراد من الجماعة إنّما يقوم بتنفيذه وُلاَة الأمور الذين هم
وكلاء الأمّة على مصالحها. والقوة كمال صلاحية الأعضاء لعملها وقد تقدّمت آنفاً
عند قوله
{ إن الله قوي شديد العقاب }
فقوة
الجيش شدة وقعه على العدوّ، وقوته أيضاً سلاحه وعتاده، وهو المراد هنا، فهو مجاز
مرسل بواسطتين، فاتّخاذ السيوف والرماح والأقواس والنبال من القوة في جيوش العصور
الماضية، واتّخاذ الدبابات والمدافع والطيارات والصواريخ من القوّة في جيوش عصرنا.
وبهذا الاعتبار يُفسر ما روى مسلم والترمذي عن عقبة بن عامر أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم قرأ هذه الآية على المنبر ثم قال "
ألاَ إنّ القوة الرمي
" قالها ثلاثاً، أي أكمل أفراد القوة آلةُ
الرمي، أي في ذلك العصر.
الجيش شدة وقعه على العدوّ، وقوته أيضاً سلاحه وعتاده، وهو المراد هنا، فهو مجاز
مرسل بواسطتين، فاتّخاذ السيوف والرماح والأقواس والنبال من القوة في جيوش العصور
الماضية، واتّخاذ الدبابات والمدافع والطيارات والصواريخ من القوّة في جيوش عصرنا.
وبهذا الاعتبار يُفسر ما روى مسلم والترمذي عن عقبة بن عامر أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم قرأ هذه الآية على المنبر ثم قال "
ألاَ إنّ القوة الرمي
" قالها ثلاثاً، أي أكمل أفراد القوة آلةُ
الرمي، أي في ذلك العصر.
والإرهاب جعل الغير راهباً، أي خائفاً، فإنّ العدوّ
إذَا علم استعداد عدوّه لقتاله خافه، ولم يجرأ عليه، فكان ذلك هناء للمسلمين
وأمناً من أن يغزوهم أعداؤهم، فيكون الغزو بأيديهم يَغزون الأعداء متى أرادوا،
وكانَ الحال أوفق لهم، وأيضاً ذا رهبوهم تجنّبوا إعانة الأعداء عليهم. والمراد بـ
{ الآخرين من دونهم } أعداء لا يعرفهم المسلمون بالتعيين ولا بالإجمال، وهم من كان
يضمر للمسلمين عداوة وكيداً، ويتربّص بهم الدوائر،
إذَا علم استعداد عدوّه لقتاله خافه، ولم يجرأ عليه، فكان ذلك هناء للمسلمين
وأمناً من أن يغزوهم أعداؤهم، فيكون الغزو بأيديهم يَغزون الأعداء متى أرادوا،
وكانَ الحال أوفق لهم، وأيضاً ذا رهبوهم تجنّبوا إعانة الأعداء عليهم. والمراد بـ
{ الآخرين من دونهم } أعداء لا يعرفهم المسلمون بالتعيين ولا بالإجمال، وهم من كان
يضمر للمسلمين عداوة وكيداً، ويتربّص بهم الدوائر،
2) تاريخ المسلمين يشهد بأنهم مسالمين: بقاء الإسلام
في الدول المفتوحة
في الدول المفتوحة
الفتوحات الإسلامية
لما بويع أبو بكر بالخلافة بعد بيعة السقيفة تكلم أبو
بكر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال:
"أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم
ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة،
والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ
الحق منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا
تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا
عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم".
بكر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال:
"أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم
ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة،
والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ
الحق منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا
تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا
عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم".
عمر بن الخطاب لأهل بيت المقدس :
يا أهل ايلياء لكم مالنا وعليكم ما علينا” . ثم دعا
البطريرك لتفقد كنيسة القيامة، فلبى دعوته.
البطريرك لتفقد كنيسة القيامة، فلبى دعوته.
نص العهد الذي أعطاه الإسلام للقدس
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل
ايلياء من الأمان ، أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقيمها
وبريئها وسائر ملتها ، أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حيزها
، ولا من صلبهم ، ولا من شئ من أموالهم ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم
،ولا يكن بايلياء معهم أحد من اليهود
ايلياء من الأمان ، أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقيمها
وبريئها وسائر ملتها ، أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حيزها
، ولا من صلبهم ، ولا من شئ من أموالهم ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم
،ولا يكن بايلياء معهم أحد من اليهود
وعلى أهل ايلياء أن يعطوا الجزية كما يعطى أهل
المدائن ، وعليهم أن يخرجوا منها الروم واللصوص . فمن خرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله
حتى يبلغوا مأمنهم . ومن أقام منهم فهو آمن وعليه مثل ما على أهل ايلياء من الجزية ، ومن
احب من أهل ايلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلى بيعهم وصلبهم ، فانهم آمنون
على أنفسهم حتى يبلغوا ما منهم ، ومن كان بها من أهل الأرض فمن شاء منهم قعد وعليه
مثل ما على أهل ايلياء من الجزية ومن شاء سار مع الروم ومن شاء رجع إلى أهله ، لا
يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم ، وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة
الخلفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية
المدائن ، وعليهم أن يخرجوا منها الروم واللصوص . فمن خرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله
حتى يبلغوا مأمنهم . ومن أقام منهم فهو آمن وعليه مثل ما على أهل ايلياء من الجزية ، ومن
احب من أهل ايلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلى بيعهم وصلبهم ، فانهم آمنون
على أنفسهم حتى يبلغوا ما منهم ، ومن كان بها من أهل الأرض فمن شاء منهم قعد وعليه
مثل ما على أهل ايلياء من الجزية ومن شاء سار مع الروم ومن شاء رجع إلى أهله ، لا
يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم ، وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة
الخلفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية
.
شهد على ذلك كتب وحضر سنة 15 هـ عمر
بن الخطاب ،خالد بن الوليد وعبد الرحمن بن عوف و معاوية بن أبي سفيان
بن الخطاب ،خالد بن الوليد وعبد الرحمن بن عوف و معاوية بن أبي سفيان
فهذه العهدة التي قدمها الخليفة عمر رضي الله
عنه تشهد شهادة بأن الإسلام دين اختيار وحرية وليس دين إكراه.
عنه تشهد شهادة بأن الإسلام دين اختيار وحرية وليس دين إكراه.
وهي شاهد عدل بأن المسلمين عاملوا النصارى الموجودين
في القدس معاملة لم تخطر على بالهم.
في القدس معاملة لم تخطر على بالهم.
ومن المعروف أن الكنيسة الأرثوذكسية تحتفظ
بالعهدة العمرية إلى هذا الوقت في محفوظات كنيسة القيامة في القدس
بالعهدة العمرية إلى هذا الوقت في محفوظات كنيسة القيامة في القدس
في أقل من 27 سنة وصل الإسلام الى تونس
سلوك المستعمر : الإبادة والنهب "
قَالَتْ
إِنَّ ٱلْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُواْ قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوۤاْ أَعِزَّةَ
أَهْلِهَآ أَذِلَّةً وَكَذٰلِكَ يَفْعَلُونَ
إِنَّ ٱلْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُواْ قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوۤاْ أَعِزَّةَ
أَهْلِهَآ أَذِلَّةً وَكَذٰلِكَ يَفْعَلُونَ
جرائم فرنسا في الجزائر وفي افريقيا
Le code noir (1685) a défini les peines corporelles
auxquelles s’exposaient les esclaves.
auxquelles s’exposaient les esclaves.
article 33) La peine de mort si l’esclave frappe au
visage son maître, sa femme ou leurs enfants, ou s’il les frappe ailleurs avec
effusion de sang
visage son maître, sa femme ou leurs enfants, ou s’il les frappe ailleurs avec
effusion de sang
(article 35) vols qualifiés, même d’animaux, accomplis
par des esclaves ou des affranchis : au maximum la peine de mort.
par des esclaves ou des affranchis : au maximum la peine de mort.
La mise à mort était pratiquée par les maîtres
eux-mêmes de la manière la plus sadique possible : pendaison par les pieds, par
le torse, passage dans les machines à broyer les cannes, dans les fours, dans
les chaudières, onction de la tête avec du sirop et enfouissement jusqu’au cou
près d’un nid de guêpes ou de fourmis, enfermement dans des cages avec des
oiseaux de proie affamés, mise à feu d’une charge de poudre dans le rectum etc.
eux-mêmes de la manière la plus sadique possible : pendaison par les pieds, par
le torse, passage dans les machines à broyer les cannes, dans les fours, dans
les chaudières, onction de la tête avec du sirop et enfouissement jusqu’au cou
près d’un nid de guêpes ou de fourmis, enfermement dans des cages avec des
oiseaux de proie affamés, mise à feu d’une charge de poudre dans le rectum etc.
En dehors de la peine de mort les mutilations diverses
étaient courantes (ablation des oreilles,de la langue, des seins, yeux crevés,
ongles arrachés, extraction des dents, émasculation).
étaient courantes (ablation des oreilles,de la langue, des seins, yeux crevés,
ongles arrachés, extraction des dents, émasculation).
Les tortures en tout genre n’avaient d’autre limite
que l’imagination des colons.
que l’imagination des colons.
Les enfants étaient habitués, tout jeunes, à assister
à ces actes barbarie, pour s’endurcir.
à ces actes barbarie, pour s’endurcir.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire